وجوه الإعجاز في السنة النبوية المطهرة

المؤلف

أستاذ الحديث وعلومه بکلية الآداب جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل - بالدمام

المستخلص

أوجه الإعجاز في القرآن الکريم، والسنة النبوية المطهرة کثيرة لا يمکن حصرها، وهي متجدِّدةٌ مع تجدُّد الزمان.
 والمقصود بالإعجاز: هو ذلک العلم الذي يثبته لنا العلم الحديث بعد قرونٍ من إخبار رسولنا الکريم ﷺ، وفيه دلالة على صدق نبوة محمد ﷺ.
وهناک نماذج کثيرة من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي تبين قدرة الله عز وجل وعظيم صنعه في الکون، وما کانت هذه الآيات والحقائق العلمية لتکتشف لولا التقدم العلمي الهائل في مجال التکنولوجيا، مما يثبت بما لا يدع مجالًا للشک إعجاز القرآن الکريم، والسنة المطهرة.
ذکرت في هذا البحث بعض أوجه الإعجاز في القرآن والسنة، وأوجه الإعجاز فيهما کثيرة، ومعين الإعجاز في الکتاب والسنة باقٍ لا ينضب، ودائمٌ يتجدَّد.
وقد اشتمل هذا البحث على: مقدمة، وستة فصول، وخاتمة على النحو التالي:
الفصل الأول: بيان معنى السنة وأنها وحيٌ من الله تعالى.
الفصل الثاني: الإعجاز البياني في السنة النبوية.
الفصل الثالث: الإعجاز التشريعي في السنة النبوية.
الفصل الرابع: الإعجاز الطبي في السنة النبوية.  
الفصل الخامس: الإعجاز العلمي في السنة النبوية. 
الفصل السادس: الإعجاز الغيبي في السنة النبوية.
ثم ذکرت: الخاتمة، ونتائج البحث. 
ثم ختمتُ البحث بذکر المصادر والمراجع، والفهرس العام للکتاب.  

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية