براعةُ اللُّغَةِ الشِّعْريَّةِ في تَجْلِيَةِ انْشِطَارِ ذَاتِ الْمُتَنَبِّي قصيدة " واحَرَّ قلْبَاهُ " أنموذجًا

المؤلف

أستاذ مساعد في کلية الملک عبد الله للدفاع الجوي بالطائف

المستخلص

    الحمد لله رب العالمين والصَّلاة والسَّلام على خير خلق الله محمد – r– أما بعد.. فقد قُسم هذا البحث إلى:
    تمهيد: وفيه ذکر الباحثُ:
 أ) نبذة مختصرة عن المتنبي تناولت مولده ونشأته وصفاته الذاتيَّة, وسبب کتمانه لنسبه, ومواطن اقتباسه للغة والأخبار, وشغفه بالمعرفة, وصلته بالشعر القديم, والبلدان التي تنقل بينها, ولمعان نجمه في بلاط سيف الدولة الحمْداني.
ب) مکانة المتنبي وشعره, وما قاله بعض النُّقَّاد القدامى والمحْدَثين حوله.
ج) لمحة عن الحياة في عصر المتنبي من النواحي: السياسية والاقتصادية والثقافية.
د) نص قصيدة الرَّحيل مضبوطًا بالشکل التَّام.
الفصل الأول: اللُّغةُ الشِّعْريَّةُ وذاتُ المتنبي المنکسرة, وکان في أربعة مباحث:
المبحث الأول: الذَّات المتوجعة والمتحسرة.
المبحث الثَّاني: الذات المظلومة.
المبحث الثَّالث: الذات المتوجسة الخائفة.
المبحث الرابع: الذات المنفصمة عن المکان.
الفصل الثَّاني: اللُّغةُ الشِّعْريَّةُ وذاتُ المتنبي القويَّة, وکان في ثلاثة مباحث:
المبحث الأول: الذات البطلة.
المبحث الثَّاني: الذات المتباهية والمتحاورة مع العظماء.
المبحث الثَّالث: الذات النِّدِّيَّة.
    بعد ذلک ختمَ الباحثُ هذا البحث بخاتمة اشتملَتْ على ذکر النتائج التي توصل إليها, والتَّوصيات التي رأى أن يوصي بها.
    ثم سَرَدَ الباحثُ قائمة المصادر والمراجع. والحمد لله أولًا وآخرًا.

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية