التَّفْسِيرُ اللُّغَوِيُّ لِلْقُرْآنِ الْکَرِيمِ فِي کِتَابِ: «شَرْحِ الْقَصَائِدِ السَّبْعِ الطِّوَالِ الْجَاهِلِيَّاتِ» لأَبِي بَکْرٍ الأَنْبَارِيِّ -قِرَاءَةٌ فِي مَعَالِمِ مَنْهَجِهِ-

المؤلفون

1 باحث بجَامِعةُ الْجَوْفِ

2 جَامِعَةُ الْجَوْفِ بَاحِثٌ مُسَاعِدٌ السعودية

المستخلص

يَدُورُ هَذَا الْبَحْثُ حَوْلَ التَّفْسِيرِ اللُّغَوِيِّ لِلْقُرْآنِ الْکَرِيمِ فِي غَيْرِ مَصَادِرِهِ الْأَصْلِيَّةِ، وَکَانَ ذَلِکَ تَطْبِيقًا عَلَى مُدَوَّنَةٍ مِنْ أَهَمِّ مُدَوَّنَاتِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ وَهُوَ شَرْحُ الْمُعَلَّقَاتِ لِأَبِي بَکْرٍ الْأَنْبَارِيِّ؛ فَکَانَ عُنْوَانُ بَحْثِنَا: «التَّفْسِيرُ اللُّغَوِيُّ لِلْقُرْآنِ الْکَرِيمِ فِي کِتَابِ: «شَرْحُ الْقَصَائِدِ السَّبْعِ الطِّوَالِ الْجَاهِلِيَّاتِ» لِأَبِي بَکْرٍ الْأَنْبَارِيِّ – قِرَاءَةٌ فِي مَعَالِمِ مَنْهَجِهِ».
قُمْنَا بِدِرَاسَةِ الْکِتَابِ دِرَاسَةً فَاحِصَةً؛ اسْتَخْرَجْنَا مِنْ خِلَالِهَا الْمَوَاضِعَ التِي تَکَلَّمَ عَنْهَا ابْنُ الْأَنْبَارِيِّ تَفْسِيرًا لِکِتَابِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ؛ وَصَنَّفْنَاهَا إِلَى عَشَرَةِ مَعَالِمَ، وَقَدَّمْنَا لِذَلِکَ بِمُقَدِّمَاتٍ تُمَهِّدُ لِلْمَوْضُوعِ وَتُنَاسِبُهُ؛ وَخَتَمْنَا الْبَحْثَ بِخَاتِمَةٍ ذَکَرْنَا فِيهَا أَهَمَّ النَّتَائِجِ. ثُمَّ جَاءَتْ فَهَارِسُ الْمَصَادِرِ وَالْمَرَاجِعِ.

الموضوعات الرئيسية