دراســـة لبعض نصوص علم الکــلام

المؤلف

أستاذ مساعد بکلية الدراسات الإسلامية بالخانکة قسم العقيدة والفلسفة

المستخلص

أطلق الدين الإسلامي حرية الفکر في القضايا المعاصرة والمسائل المتجددة، وعلي هذه المذاهب الفکرية، أن تراعي حرمة أصول الدين، فتحريفها تأويلا أوتصريحا، يخرج الإنسان من الدين. الدين باق، وتذهب المذاهب بنيتها الطيبة وغير الطيبة، وليس بمؤمن من يترک عقيدته من أجل مذهب، يحقق له مصالح شخصية
ليس من أصول الدين الإسلامي حجر العقل عن التفکير، وعلى المذاهب الفکرية أن تلتزم بدورها، لا تتعدي على رسالة الدين، خاصة أن الدين الإسلامي مذهب إيماني وفکري شامل. جانب الإيمان فيه يتعامل مع روح الإنسان ووجدانه، ليس للفکر فيه قولا، إلا إتباع کلمة الدين

الموضوعات الرئيسية